Search

FREE PRINTED BOOKS,
eBOOKS AND AUDIOBOOKS

الآن، لا مزيد من الخراب، و لا الخلاء و لا الظلام (I)
  • ISBN8983144637
  • Pages284

Arabic 24

الآن، لا مزيد من الخراب، و لا الخلاء و لا الظلام (I)

Rev. Paul C. Jong

المحتويات
 
المقدّمة 
1. الله يُشكّلُنا لنكون نجومِ السماواتِ
2. يُبيّنُ يومَ السّبتَ بركة أنّ الله محا كُلّ خطايا الإنسانية
3. اليوم السابع، عندما إرتاحَ الله بعد خَلْق الكونِ وكُلّ الأشياء التى فيه
4. باركَ الله السبت وقدّسَه
5. أعطىَ الله الراحة الحقيقية للبشريةِ
6. كَيفَ خلقنا الله؟
7. بماذا خُدعنا؟
8. لا يُمْكن أنْ يخلُص الإنسان مِنْ الخطية بالإيمانِ الدينيِ البشري
9. ظل الخلاص الأبدي في ذبيحة الكفارة
10. التقدمة الروحية مقابل التقدمة الجسديِة
11. نحن يَجِبُ أَنْ نُؤمنَ بالله بحسب كلمتِه
12. دعونا نحيا كرعاة
13. فقط يسوع المسيح كَانَ الذبيحة المثاليَة التي يُمْكِنُ أَنْ تُمحو خطايا العالمِ
14. نحن يَجِبُ أَنْ نُوحّدَ قلوبَنا ببر الله
15. مَنْ هو هابيل ومَنْ هو قايين أمام الله؟
 
في سفر التكوينِ، نجد الغرض الذي لأجله الله قد خَلقَنا. عندما يُصمّم مهندس مبنى أَو يرسم فنان صورة، يَحْملونَ العملَ الذي سَيُكمَلُونه في عقولِهم أولاً قَبْلَ أَنْ يَبْدأوا بالعَمَل في الحقيقة فى مشروعِهم. مثل هذا، إلهنا كَانَ عِنْده خلاص البشريةِ أيضاً في ذهنه حتى قبل خَلقَ السماواتَ والأرضَ، وهو خلق آدم وحواء و هذا الغرضِ في عقلِه. وإحتاجَ الله ليبين لنا مجال السماءِ، الذي لا يُرى بعيونِنا الجسدية، و ذلك برسم مناظرَ لمجالِ الأرضِ حتى يُمْكِنُنا أَنْ نَرى ونَفْهمَ جميعاً. حتى قبل تأسيس العالمِ، الله أرادَ خلاص البشريةِ بشكل مثالي بإعْطاء إنجيلِ الماءِ والروحِ إلى قلبِ كُلّ شخصِ. لذا بالرغم من أن كُلّ البشر كَانوا مخلوقين من تراب، هم يَجِبُ أَنْ يَتعلّموا ويَعْرفوا الحقيقة المطلقةَ للماءِ والروحِ لإفادة أرواحِهم الخاصةِ. إذا الناسَ يُواصلونَ العَيْش بدون معْرِفة السماءِ، هم سَيَفْقدونَ لَيس فقط الأرضِ، لكن أيضاً كُلّ شيءَ يخص السماءِ.
eBook Download
PDF EPUB

Books related to this title

The New Life Mission

TAKE OUR SURVEY

How did you hear about us?